°ˆ~*¤®§(*§ MAZziKAZoom§*)§®¤*~ˆ°
الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة 829894
ادارة المنتدي الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة 103798
°ˆ~*¤®§(*§ MAZziKAZoom§*)§®¤*~ˆ°
الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة 829894
ادارة المنتدي الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة 103798
°ˆ~*¤®§(*§ MAZziKAZoom§*)§®¤*~ˆ°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا بكم فى منتدى MAZziKAZooM

 

 الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
وعد العيون
•-«[عاشق موهوب]»-•
وعد العيون


ذكر
عدد الرسائل : 781
العمر : 34
العمل/الترفيه : صيانه الكبيوتر

الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة Empty
مُساهمةموضوع: الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة   الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة Icon_minitime1الأحد 14 ديسمبر - 0:09

كثير من الناشطات في حركة حقوق المرأة، وفي عرضهن للماركسية وقضية المرأة يصورن أن الماركسية بشرت بالحل التلقائي لقضية المرأة بمجرد تحقيق المجتمع الاشتراكي أو تحرير المجتمع من الاستغلال الرأسمالي والاضطهاد الطبقي، على سبيل المثال الاستاذة نعمات كوكو أشارت في ورقة اعدتها بعنوان (قضايا المرأة بين النظرية والواقع، الجزء الاول) إلى أن (التحديات التي تواجه مختلف المدارس النسوية لا تعفي المدرسة الماركسية من اعادة السؤال حول تلقائية الحل لكل أنواع اضطهاد المرأة بمجرد تطبيق البرنامج الاقتصادي الذي يؤدي إلى زوال الأساس المادي لعدم (المساواة الاجتماعية))(ص 15)..

وفي عرض الكاتبة للمدرسة الماركسية فيما يختص بقضية المرأة ، أشارت إلى أن المدرسة الماركسية تركز على قضايا الصراع الاجتماعي والطبقي الذي يرتكز على البنية الاقتصادية وعلى الانتاج المادي والاجتماعي وتربط بين قضايا الانسان رجلا كان أم امرأة بمنظومة الانتاج وعلاقة الانتاج وتراكم رأس المال من فائض القيمة الناتج عن علاقات الانتاج تلك، وترى أن قضايا المرأة جزء من هذه المنظومة ، هذا على المستوى العام .. وحتى على المستوى الشخصي (النوعي)، فانها ترى أن القضايا ذات الارتباط بعلاقة المرأة والرجل على المستوى الشخصي مرتبطة بحل القضايا على المستوى العام . الا أن التجارب العملية خاصة في الدول الاشتراكية (الاتحاد السوفيتي سابقا) وبعض دول اوربا الشرقية اثبتت عدم صحة هذا الطرح على الاقل على المستوى العملي مما يستدعى أن نتعامل مع (قضايا المرأة) على المستويين العام والشخصي بنفس القدر من الاهتمام من حيث الدراسة والبحث والحلول..)(ص 4).

كما أشارت د. أمال جبر الله في مقال لها بعنوان (معالجة العمى النوعي في رؤية برنامج الحزب)(الميدان: 19/11/2008م) إلى أن (الرؤية الاختزالية داخل الماركسية ترى أن اضطهاد المراة هو نتاج للصراع الطبقي وحده وأن سيادة الرجل داخل مؤسسة الزواج والاسرة هو مجرد نتيجة لتفوقه الاقتصادي ، وبالتالي وبمجرد المساواة في العمل والاجر تنتفي دونية المرأة وسيادة الرجل).

تواصل د. امال وتقول (ظلت مسألة المرأة ثانوية لدى الكثير من الماركسسين والاحزاب الشيوعية لأنها كما يرون تنتهي تلقائيا عندما يقضى على الاسباب الاقتصادية).

واود هنا مناقشة هذه الاطروحات وهل صحيح أن قضية المراة تحل تلقائيا بمجرد التغير في الاوضاع الاقتصادية أو بمجرد المساواة الاقتصادية أو في العمل بين المرأة والرجل؟ وهل هذا مفهوم ماركسي صحيح ام اختزال للماركسية؟

على المستوى الفلسفي كما هو معلوم، تناولت الماركسية العلاقة الديالكتيكية بين المادة والوعي (أو الواقع والفكر)، وأشارت إلى أنه صحيح أن المادة سابقة للوعي ولكن للوعي استقلاله النسبي والذي يؤثر بدوره في المادة ويعيد تشكيلها ، فالعلاقة ليست ميكانيكية ميتة جامدة ، بل هي علاقة انعكاس ديالكتيكي معقدة لايجوز التبسيط فيها. وفي الفهم المادي للتاريخ تناول ماركس العلاقة المعقدة بين الوجود الاجتماعي والوعي الاجتماعي، وأشار إلى أن الوجود الاجتماعي يحدد الوعي الاجتماعي ، ولكن للوعي الاجتماعي تأثيره على الوجود الاجتماعي ويعمل على اعادة تشكيله، فالعلاقة ديالكتيكية معقدة، ولذلك أشار ماركس إلى أن الافكار تتحول إلى قوة مادية عندما تتملكها الجماهير. على أنه بمجرد التغير في الوجود الاجتماعي (البنية التحتية للمجتمع)، لايعني ذلك أن الوعي الاجتماعي (أو البنية الفوقية) يتغير تلقائيا. كما أشار انجلز في كتاباته ألأخيرة إلى خطأ اعتبار الاقتصاد كعامل وحيد في التغيير، ورغم دور الاقتصاد الحاسم ، الا انه هناك عوامل متداخلة ومتشابكة تسهم في التغيير تتكون من قومية وسياسية ودينية وتقاليد البلد المعين وتاريخا وخصوصيته الثقافية، كل ذلك نأخذه في الاعتبار عند معالجة مسألة التحولات الحاسمة في المجتمع، اضافة للمنهج الديالكتيكي الذي ينظر للظواهر في شمولها وحركتها وتغيرها وتبدلها الدائم، وبالتالي، لايمكن التصور، ان الماركسية نظرت لحل قضية المرأة تلقائيا بمجرد زوال الاوضاع الاقتصادية والطبقية التي تكرس استغلال الانسان للانسان. صحيح أن ماركس في كتاباته الأولي كان منكبا على نقد المجتمع الرأسمالي، وتابع تطوره الباطني في دراسته للرأسمالية في بريطانيا والتي وصلت فيها درجة متطورة مقارنة بالبلدان الرأسمالية الأخرى يومئذ، وتوصل في مؤلفه رأس المال إلى القانون الاساسي للمجتمع الرأسمالي وهو فائض القيمة، وتوصل إلى التناقض الرئيسي للمجتمع الرأسمالي وهو التناقض بين الطابع الاجتماعي للانتاج والتملك الفردي لوسائل الانتاج، وأنه من احشاء المجتمع الرأسمالي سوف يبرز مجتمع جديد اشتراكي، سوف يحمل في اطواره الاولى عناصر عدم المساواة، وأن قانون القيمة الخاص بحركة السلع في المجتمع الرأسمالي سوف يفعل فعله ، وبالتالي سوف يظل الحق البورجوازي مستمرا، ويأخذ الانسان في المرحلة الأولي من الشيوعية (الاشتراكية) حسب عمله، وطالما كان الناس يتفاوتون في قدراتهم الجسدية والعقلية فان دخولهم تكون غير متساوية، وبالتالي، فان ماركس كان واقعيا، ولم يتصور الحل التلقائي للتناقضات الطبقية بمجرد تطبيق البرنامج الاشتراكي، وبالتالي، فان عدم المساواة سوف يستمر لفترة طويلة في المرحلة الانتقالية. بما في ذلك عدم المساواة بين المرأة والرجل والذي سوف يستمر رغم زوال المجتمع الطبقي ، لأن ذلك يتعلق بالبنية الفوقية التي كرست دونية المرأة لقرون طويلة ، وبالتالي من المستحيل أن تزول بين يوم وليلة أو تلقائيا، هذ فهم آلي وميكانيكي وغير ماركسي، فبمجرد تحرير المجتمع من الاضطهاد الطبقي ومساواة المرأة والرجل في القانون وبقية الحقوق ، لايعني ذلك أن قضية المرأة سوف تحل تلقائيا، ذلك أن لقضية المرأة شقها الثقافي والذي يتعلق بالصراع ضد الايديولوجية التي تكرس دونية المرأة، وهذا الصراع سوف يستمر لفترة طويلة في مرحلة البناء الاشتراكي.

واذا كان الأمر كذلك، فانه لم يدر بخلد ماركس وانجلز ولينين، أن قضية المرأة سوف تحل تلقائيا، بمجرد قيام المجتمع الاشتراكي.

وعند معالجة فشل التجربة الاشتراكية في بلدان الاتحاد السوفيتي وبلدان شرق اوربا، مهم أن نوضح الاسباب الموضوعية الذاتية التي ادت لفشلها، باعتبار أن فشل هذه التجربة كان الهزيمة الثانية لجنس النساء بعد خروجهن من الانتاج المادي بعد ظهور الطبقات والمجتمع الطبقي. لقد حققت التجربة الاشتراكية في روسيا بضربة واحدة كل المطالب التي كانت ترفعها الحركة النسوية في اوربا منذ الثورة الانجليزية والثورة الفرنسية، فقد تم تحقيق المساواة بين المرأة والرجل في العمل والاجور (الاجر المتساوى للعمل المتساوى)، المساواة بين الزوج والزوجة، حق الطلاق، الحق الكامل في الاقتراع، التعليم المختلط...الخ. ولكن هذه الحقوق شئ والواقع شئ آخر، فعندما قامت الثورة الروسية، كانت روسيا متخلفة، نسبة الامية فيها، كانت 70%، كما واجهت الحصار الاقتصادي والحروب الاهلية والحرب العالمية الثانية، مما ادى للفقر والمجاعة واصبح عمليا في ظل هذه الاوضاع أن يتم تنفيذ حق المرأة في الطلاق، كما استمرت البنية الفوقية التي تكرس دونية المرأة والتي هي نتاج قرون، ومن المستحيل أن تزول بين يوم وليلة وتحتاج لسنوات طويلة للكفاح والصراع ضدها في الجبهة الثقافية. وبالتالي واجهت المرأة عقلية الرجل الشرقي والذي هو نفسه ضحية لها، الذي لايساهم معها في العمل المنزلي الذي تتحمل المرأة اعباءه وحدها، بعد وصولهما الاثنين من العمل في وقت واحد ، هذه اضافة للتقاليد الاقطاعية التي كانت سائدة في الجمهوريات السوفيتية الآسيوية، والتي تكرس دونية المرأة والتقاليد البالية والتي تحط من قدر المرأة رغم التحولات الاقتصادية التي تمت والحقوق الواسعة التي نالتها المرأة، وكما كان لينين يقول (المساواة في الحقوق لاتعني المساواة في الواقع)، فقد كانت المكاسب التي حققتها المرأة شئ والواقع شيئا آخر. هذا اضافة للجمود في النظرية الذي كرسه ستالين والذي كان يبسط من الاشياء ولايضعها في حجمها الحقيقي، مثل الحل التلقائي لقضية المرأة بمجرد انتصار الاشتراكية، اضافة للنظام الشمولي الذي فرضه، وتراجعه عن الكثير من الحقوق التي نالتها المرأة مثل التوجه للصناعة الثقيلة، والتي كانت على حساب السلع الاستهلاكية الخفيفة والتي تساعد المرأة في العمل المنزلي، كما ادى انتشار الفقر إلى اتشار الدعارة رغم الغائها بالقانون..الخ، المهم في الأمر، ضرورة التقويم الموضوعي لتلك التجربة الاشتراكية والتي رغم فشلها، فانها دفعت حركة تحرير المرأة خطوات إلى الامام. واهم دروس تلك التجربة : أن مصادرة الديمقراطية والقمع الستاليني اضافة لتخلف الواقع الروسي نفسه، كان له الدور الرئيسي في اجهاض مكتسبات المرأة التي حققتها في بداية الثورة الروسية، وكان هذا من اسباب انهيار التجربة الاشتراكية (قمع نصف المجتمع)، ولآن المرأة التي تتمتع بحقوقها كاملة هي الاقدر عن الدفاع عن النظام الجديد.

والواقع أن ماركس وانجلز لم يكتفيا بالاساس المادي والاقتصادي لقضية المرأة، بعد نقد المجتمع الرأسمالي باعتباره الذي يعيد انتاج عدم المساواة في الدخل بين المرأة والرجل وبين الامم، ولكن كان ماركس وانجلز منفتحين على الدراسات الميدانية حول قضية المرأة ومتابعة المستجدات، ولذلك تابع ماركس ابحاث عالم الاحياء دارون ونظريته التي جاءت نتيجة لدراسة ميدانية شاقة حول تطور الانواع بالانتخاب الطبيعي، كما تابع عالم الاجتماع الامريكي مورغان ودراسته الميدانية حول قبائل الهنود لفترة عشرين عاما، والتي خرج فيها بنتائج حول المجتمعات البدائية اسهمت في ترسيخ الفهم المادي للتاريخ وتابعت الجذور التاريخية لعدم المساواة بين المرأة والرجل وكيف تراجعت المرأة من النشاط الانتاجي إلى العمل المنزلي في مجتمعات الرق والاقطاع التي كرست دونية المرأة وكأنها منذ الازل وليست نتاج تطور تاريخي، وكيف ظهرت مؤسسة البغاء كشكل من اشكال استعباد المرأة.. الخ. وكان ماركس ينوى عمل دراسة استنادا على انجازات مورغان، ولكن المنية عاجلته، وانجز انجلز هذه المهمة في مؤلفه ( أصل العائلة والدولة والملكية الخاصة)، فالماركسية اصلا كانت منفتحة على نتاج الفكر الانساني في مختلف العلوم الطبيعية والاجتماعية والانسانية وحول قضية المرأة، قبل أن تصاب بفيروس الجمود.

وحتى بعد ماركس وانجلز انجز علماء الاجتماع دراسات ميدانية كثيرة لمجتمعات بدائية اغنت الماركسية وعلم الاجتماع واكدت الدور الذي لعبته النساء في اكتشاف الزراعة ويشير ماندل في مؤلفه (النظرية الاقتصادية الماركسية، الطبعة العربية1973 م)، وبعد متابعة لدراسات ميدانية كثيرة انجزها علماء اجتماع، إلى أنه كان للنساء الفضل في التقدم الحاسم ، ذلك الذي حققنه في ممارسة الزراعة ، حيث نلاحظ في عدة مجتمعات بدائية أن المرأة التي تنقطع في المجتمع البدائي إلى التقاط الثمار وتبقي في اغلب الاحيان بجوار المسكن هي أول من بدأ يزرع بذور الثمار الملتقطة تسهيلا لتموين القبيلة ، ولقد كانت نساء قبيلة وينباغو الهندية مرغمات على اخفاء الارز والذرة المخصص للزراعة والا اكلهما الرجال، كما يشير ماندل: إلى أن هناك ارتباطاً وثيقاً مع تطور الزراعة على يد النساء وظهور اديان جديدة قائمة على عبادة آلهة الخصب، وان نظام الامومة الذي يمكن البرهان على وجوده لدى شعوب شتى سابقة مستوى واحد من التطور الاجتماعي مرتبط بالدور الذي لعبته النساء في اكتشاف الزراعة (ماندل: ص، 31).

وبالتالي، فان جوهر الماركسية هو منهجها وانفتاحها على المدارس والتيارات والدراسات الميدانية حول قضية المرأة ، وتناولها الناقد لتلك التيارات، وبذلك تتطور النظرية وتغتني ويتم اثراء منهجها، الذي يتعارض مع الجمود. كما أنه من المهم النظرة الشاملة لقضية المرأة والتي تأخذ ابعادها المختلفة: الطبقية والنوعية والثقافية.

وبعد الحرب العالمية الثانية في السودان وبأثر الفكر الماركسي تأسست الحركة السودانية للتحرر الوطني عام 1946م، واسهمت هذه الحركة في طرح قضية المرأة ، وتم تأسيس رابطة النساء الشيوعيات عام 1947م، والتي تم حلها بعد ثورة اكتوبر1964م، واصبح فرع الحزب الموحد هو الذي يضم الزملاء من الجنسين بدلا من شكل الرابطة الذي كان يضم النساء الشيوعيات في تنظيم منفصل عن الرجال، وتم ترسيخ مفهوم أن المرأة الشيوعية مساوية للرجل الشيوعي في الاعباء والواجبات في التنظيم، وكانت د. خالدة زاهر أول امرأة تدخل الحزب الشيوعي عام 1946م، كما أسهم الحزب الشيوعي في تأسيس الاتحاد النسائي عام 1952م، كتحالف واسع ديمقراطي بين الشيوعيات والديمقراطيات والوطنيات في الحركة النسائية السودانية، واصل الاتحاد النسائي النضال من اجل حقوق المرأة في التعليم والاجر المتساوي للعمل المتساوي والحقوق السياسية للمرأة ، وقوانين ديمقراطية للاحوال الشخصية، حتى استطاعت الحركة النسائية السودانية تحقيق مكاسب كبيرة في هذا الجانب ، ولازال النضال مستمرا من اجل حقوق المرأة، كما صارع الاتحاد النسائي من اجل استقلاله ضد النظام المايوي الذي ربط الحركة النسائية بالدولة، اى ان الحزب الشيوعي لم ينتظر حتى الاشتراكية ليتم الحل التلقائي لقضية المرأة، وحتى في المرحلة الاشتراكية سوف يستمر النضال من اجل المساواة التامة والفعلية بين المرأة والرجل. كما طرح الحزب ضرورة تنوع اشكال نشاط الحركة النسائية في حركة نضالية متصلة متعددة الاشكال والمنابر، لاستيعاب الاهتمامات المتنوعة والمتسعة للنساء، كما طرح قضايا ومطالب المرأة كجنس ، واشكال تنظيمها الموحد مع الرجال في الحركة النقابية ودور فرع الحزب في بناء الحركة النسائية في مجالات الاحياء.

في كل الاحوال يظل ذهننا مفتوحا للدراسات النوعية الجديدة والميدانية حول قضية المرأة، والنضال ضد كل مستويات واشكال الاضطهاد التي تتعرض لها المرأة في مختلف الجبهات السياسية والاقتصادية والثقافية.

مع تحياتي وتقديري للناشطتين في الدفاع عن حقوق المرأة الاستاذة نعمات كوكو ود. أمال جبرالله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MIDO
•-«[ADMIN]»-•
•-«[ADMIN]»-•
MIDO


ذكر
عدد الرسائل : 1025
العمر : 33
العمل/الترفيه : طالب

الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة   الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة Icon_minitime1الثلاثاء 16 ديسمبر - 13:55

ثانكس يا مان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moogaalex.yoo7.com
وعد العيون
•-«[عاشق موهوب]»-•
وعد العيون


ذكر
عدد الرسائل : 781
العمر : 34
العمل/الترفيه : صيانه الكبيوتر

الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة   الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة Icon_minitime1الثلاثاء 16 ديسمبر - 23:52

مرسى يا قمر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة راندا البحيرى
•-«[مرشح للاشراف]»-•
•-«[مرشح للاشراف]»-•
عاشقة راندا البحيرى


انثى
عدد الرسائل : 222
العمر : 33
العمل/الترفيه : طالبة

الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة   الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة Icon_minitime1الخميس 25 ديسمبر - 2:11

تسلم ايدك يا مان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وعد العيون
•-«[عاشق موهوب]»-•
وعد العيون


ذكر
عدد الرسائل : 781
العمر : 34
العمل/الترفيه : صيانه الكبيوتر

الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة   الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة Icon_minitime1السبت 27 ديسمبر - 0:30

الله يخليكى يا عسل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الماركسية ومفهوم الحل التلقائي لقضية المرأة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
°ˆ~*¤®§(*§ MAZziKAZoom§*)§®¤*~ˆ°  :: °ˆ~*¤®§(*§ عالم المرأة§*)§®¤*~ˆ° :: عالم المرأة-
انتقل الى: